الأربعاء، 31 مارس 2010

الأربعاء، 24 مارس 2010

مقهىً، وأنت مع الجريدة







مقهىً، وأنت مع الجريدة جالس ٌ
لا، لستَ وحدك. نصفُ كأسك فارغٌ
والشمسُ تملأ نصفها الثاني ...

ومن خلف الزجاج ترى المشاة المسرعين
ولا تُرى [إحدى صفات الغيب تلك :
ترى ولكن لا تُرى]
كم أنت حرٌّ أيها المنسيُّ في المقهى!
فلا أحدٌ يرى أثر الكمنجة فيك،
لا أحدٌ يحملقُ في حضوركَ أو غيابكَ،
أو يدقِّق في ضبابك إن نظرتَ
إلى فتاة وانكسرت أمامها..
كم أنت حرٌّ في إدارة شأنك الشخصي ِّ
في هذا الزحام بلا رقيب منك أو
من قارئ!
فاصنع بنفسك ما تشاء، اخلع ْ
قميصك أو حذاءك إن أردتَ، فأنت
منسيٌّ وحرٌّ في خيالك، ليس لاسمكَ
أو لوجهكَ ههنا عملٌ ضروريٌ. تكون
كما تكون ... فلا صديقَ ولا عدو َّ
يراقب هنا ذكرياتكَ /
فالتمس عذرا َلمن تركتك في المقهى
لأنك لم تلاحظ قَصَّة الشَّعرِ الجديدةَ
والفراشاتِ التي رقصت علي غمَّازتيها /
والتمس عذراً لمن طلب اغتيالكَ،
ذات يومٍ، لا لشيءٍ... بل لأنك لم
تمتْ يوم ارتطمتَ بنجمة.. وكتبتَ
أولى الأغنيات بحبرها...
مقهىً، وأنت مع الجريدة جالسٌ
في الركن منسيّاً، فلا أحد يهين
مزاجكَ الصافي،
ولا أحدٌ يفكرُ باغتيالكْ
كم انت منسيٌّ وحُرٌّ في خيالك!

* محمود درويش

السبت، 20 مارس 2010

أنتظر حُلماً قد يجيء..

في مساءات آذار الدافئة..

الأربعاء، 17 مارس 2010

الأولويـة دوماً لـلـ أنا ..، بعدها يـأتي الأحباب حسب ترتيبهم..

لن أكـون معنوهاً لـ أطلب من أحــدهـم أن يقدمني على نفســه!!

* منقول

الثلاثاء، 9 مارس 2010

Fairuz - Oh Laura

Oh Laura
Your love has tormented my heart
And I had given you my love and affection
Don't you recall our wonderful nights together
And the pledge we made to be true to each other?

The night, the breeze and the wailing nightingale
And the veil of melodies, as my heart loved you
So many dreams of love and purity blossomed
In them, days seemed like slumber

The night, the dreams and the wet shore
Longing, song, and the calm countryside
Those were such fine days, so wonderful and pure
When the melodies sang of loyalty and devotion


الجمعة، 5 مارس 2010

هناك في اعماق النفس...

أيسكن النور..!!

أ تنبع السكينة!!

الأربعاء، 3 مارس 2010

لن يستطع أحد انتزاعك مني..